رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة يوزع جوئز المهرجان الختامى لفرق الأقاليم
كتب : عبدالناصر الدشناوى
تحت رعاية د. جابر عصفور وزير الثقافة, قام د. عبد الناصر حسن رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، يرافقه الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف نائب رئيس الهيئة، نانسى سمير رئيس الإدارة المركزية للشئون الفنية، بتوزيع جوائز المهرجان الختامى لفرق الأقاليم “القوميات, القصور, البيوت” فى دورتة الـ 40 الذى نظمتة الإدارة العامة للمسرح برئاسة دعاء منصور على مسرح السامر بالعجوزة.
بدأ الإحتفال بتقديم أوبريت استعراضى بعنوان “ليلة من ليالى رمضان” لفرقة السامر المسرحية, بعدها أوضح د. عبد الناصر حسن أن إقامة عملاً فنيا كهذا المهرجان فى إطار الامكانيات المتاحة، وفى إطار الصعوبات الإدارية والمادية هو جهد كبير, مشيراً أن مصر فى هذه اللحظة الفارقة فى حاجه إلى إعادة تشكيل الوعى, وأهم أداه من أدوات تشكيل الوعى أن تمتلك مسرح قوى, لذا لابد بأن نؤمن بأهمية المسرح فى حياتنا.
وأستعرض المخرج عبد الرحمن الشافعى تاريخ مهرجان مسرح الأقاليم من بداياته مع سعد الدين وهبة حتى الأن, مطالباً بضرورة تنامى دور المسرح فى الأقاليم لأنة أحد روافد نهر الخطاب الثقافى, كما طالب بأن يكون هناك ممارسة مسرحية متصلة طوال العام على الجانبين العملى والعلمى, وضرورة الدفع بمواهب شابة جديدة وأن تكون العروض المسرحية معبرة عن عادات وتقاليد المجتمع المصرى.
وأكدت دعاء منصور أن هذا الموسم صعب جداً مالياً وسياسياً, مطالبة بضرورة أن يناقش مسرح الثقافة الجماهيرية القضايا المجتمعية الأكثر تأثيراً فى الناس.
ثم قام د. عبد الناصر حسن بتوزيع شهادات تقدير على أعضاء لجان تحكيم المهرجان وهم “المخرج شادى سرور, الفنان ماهر سليم, الكاتب أبو العلا السلامونى, د. عايدة علام, د. محمد زعيمة, الفنان مكرم منير, د. خليل مرسى, الكاتب عبد الغنى داود, المخرج فهمى الخولى”
ثم اعلنت التوصيات الخاصة بعروض فرق القوميات كما يلى:
- · إنطلاقاً من الإيمان بدور المسرح الإقليمى فى ترسيخ التقاليد الفنية بوجدان جمهور الأقاليم وبقدرته على نشر الوعى الثقافى بجميع أرجاء بلادنا، يتحقق بذلك الهدف المنشود بأن يصبح بحق مسرحنا للشعب بمختلف طوائفه كان الحرص على تسجيل تلك الملاحظات والتوصيات.
- برغم التباين فى المستويات الفنية للعروض المشاركة إلا أن السمه الغالبة كانت للأسف هى تواضع مستوى العروض بصفة عامة، مما يدعو إلى ضرورة إعادة النظر فى المنظومة الإنتاجية بجميع مفرداتها ككل، بدءاً من كيفية تشكيل الفرق ومكاتبها الفنية، وكيفية اختيار النصوص والمخرجين وأيضاً كيفية اعتماد الميزانيات.
- وقوع عدد كبير من النصوص –العروض- فى دائرة التكرار وفخاخ الكليشيهات المحفوظة، مع الإصرار على إقحام بعض الجمل الخطابية والحماسية المباشرة للتعليق على الأحداث السياسية الراهنة وخاصة ثورتى 25 يناير 2011 ، 30 يونية 2013، وإذا كان لكل مخرج الحرية المطلقة -بالاتفاق مع مجموعة العرض– فى اختيار النص الذى يتناسب مع أفكاره ومعتقداته فإنه يجب عليه بعد ذلك الإلتزام بهذا النص دون تدخل سافر سواء بالحذف أو الإضافة كما حدث بعدد كبير من النصوص مما أضاع معالمها وساهم فى تشويه خطابها الدرامى.
- لاحظت اللجنة ضخامة قطع الديكورات بكثير من العروض مما يتسبب فى عرقلة وإضاعة فرص تجوالها، والذى هو هدف أساسى من أهداف الفرق القومية –والتى تعد كل منها الفرقة الأولى بكل محافظة– مما يستدعى ضرورة أن تتضمن بنود التعاقد مع المخرج ومهندس الديكور الإلتزام بمراعاة شرط التجوال لمدة 15 ليلة على أقل تقدير.
- تضمنت أغلب العروض استعراضات وأغانى مقحمة عملت على إيقاف التصاعد الدرامى وساهمت بالتالى فى تشتيت القدرة على متابعة الحبكة الدرامية، وللأسف فقد جاءت أغلبها –بخلاف عدم تبريرها درامياً– متواضعة فى مستوياتها الفنية ولم تساهم فى تحقيق أى متعة ، لذا توصى اللجنة بضرورة مراعاة توظيف الأغانى والاستعراضات بصورة درامية.
ثم جاءت النتائج الخاصة بعروض فرق القوميات كما يلى:
أولاً شهادات التقدير:
- أوصت لجنة التحكيم بشهادات تقدير لكل من :
- إيمان عبد الحليم – تمثيل – عرض { إكليل الغار }
- لمياء الناصح – تمثيل – عرض { عقد حزون }
- مروة حسن – إكسسوار– عرض { آخر أيام سقراط }
- محمود عيد – ديكور – عرض { العنبر الثالث }
- إيهاب محفوظ – تمثيل – عرض { هاملت }
- إبراهيم صدقى – تمثيل – عرض { هاملت }
- حاتم قورة – تمثيل – عرض { الظاهر بيبرس}
- شادى عبد الحليم – تمثيل – عرض { الظاهر بيبرس }
- منير رمضان – تمثيل – عرض { إكليل الغار }
- مرام خليفة – تمثيل – عرض { حلم ليلة صيف }
- بسنت عاطف – تمثيل – { حلم ليلة صيف }
- أوصت لجنة التحكيم الخاصة ومنحت العرض المسرحى { آخر أيام سقراط } جائزة مالية وقدرها 2000 جنيه { الفان جنيه } .
ثانياً جوائز الاشعار:
– جائزة ثانية: وقدرها 1000 جنيه “الف جنيه، وشهادة تقدير من الهيئة مناصفة بين محمد الذكى عن عرض “الظاهر بيبرس”، ودرويش الاسيوطى عن عرض “خالتى صفية والدير”
– جائزة أولى: وقدرها 1500 جنيه “الف وخمسمائة جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة مناصفة بين يسرى حسان عن عرض “حلم ليلة صيف”، حمدى عيد عن عرض “آخر أيام سقراط”.
ثالثاً جوائز الالحان:
– جائزة ثانية وقدرها 1000 جنيه { الف جنيه } وشهادة تقدير من الهيئة مناصفة بين محمد عبدالوهاب عن عرض “إكليل الغار”، وعلاء عبد البارى عن عرض “خالتى صفية والدير”.
– جائزة أولى وقدرها 1500 جنيه “الف وخمسمائة جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة مناصفة بين د.صادق ربيع عن عرض “حلم ليلة صيف”، و عبدالله رجال عن عرض “آخر أيام سقراط”.
رابعاً جوائز التمثيل “سيدات”:
– جائزة ثانية وقدرها 1000 جنيه “الف جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة ناصفة بين سهام عبد الفتاح عن عرض “حلم ليلة صيف”، ونورهان بدوى عن عرض “حلم ليلة صيف”.
– جائزة أولى وقدرها 1500 جنيه “الف وخمسمائة جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة مناصفة بين عزة السيد عن عرض “أمير الحشاشين”، و سومة غريب عن عرض “عقد حزون”.
خامساً جوائز التمثيل “رجال”:
– جائزة ثانية وقدرها 1000 جنيه “الف جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة مناصفة بين أسامة فؤاد عن عرض خالتى صفية والدير”، وسعد عبد الحليم عن عرض “أمير الحشاشين”.
– جائزة أولى وقدرها 1500 جنيه “الف وخمسمائة جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة مناصفة بين كامل عبد العزيز عن عرض “إكليل الغار”، و رجائى فتحى عن عرض “آخر أيام سقراط”.
سادساً جوائز الديكور:
– جائزة ثانية وقدرها 1000 جنيه “الف جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة لـ د . محمد سعد عن عرض “إكليل الغار”.
– جائزة أولى وقدرها 1500 جنيه “الف وخمسمائة جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة لـ أسامة المنصورى عن عرض “هاملت”.
سابعاً جوائز الاخراج :
– جائزة ثانية وقدرها 2000 جنيه “الفان جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة مناصفة بين اسامة عبدالرؤوف عن عرض “فى العنبر الثالث”، أحمد عبد الجليل عن عرض “أخر ايام سقراط”
– جائزة أولى وقدرها 3000 جنيه { ثلاثة الاف جنيه } وشهادة تقدير من الهيئة مناصفة بين احمد البنهاوى عن عرض إكليل الغار”، محمد الشحات عن عرض “هاملت”.
ثامناً جوائز العرض:
– جائزة ثانية وقدرها 4000 جنيه “أربعة الاف جنيه” ودرع من الهيئة مناصفة بين عرض “حلم ليلة صيف”، عرض “إكليل الغار”.
– جائزة أولى وقدرها 5000 جنيه “خمسة الاف جنيه” ودرع من الهيئة لعرض “هاملت”.
ثم أعلنت توصيات فرق القصور كالتالى:
- · إذا كانت هناك نصوص راسخة فى تراث المسرح، فلا داعى لممارسة الكتابة على الكتابة لتقديم نصوص تتناول نفس موضوعاتها ولا تضيف جديداً ولا ترقى لمستواها، “هذه الملحوظة موجهة الى المؤلفين الجدد”.
- · ضرورة الإلتزام بحقوق المؤلف فضلاً عن الحرص على قيمة النص ولا يجب التصرف فى النصوص الفصحى التى كتبت بلغة أدبية رفيعة المستوى، “هذه الملحوظة موجهة الى المخرجين الذين يستخدمون اللهجة الدارجة التى تهبط الى حد السوقية والابتزال، كما تلفت النظر الى وجود عروض تأسست على أعمال روائية دون الاشارة الى كونها إعداداً مسرحياً بما يعد مخالفة لحقوق الملكية الفكرية”.
- · العودة الى فكرة تقديم ليلتين للعرض كما كان متبعاً، حتى نعطى الفرصة لتلاشى أخطاء الليلة الأولى والتقاط أنفاس الفريق بعد معاناة يوم السفر الذى يعقبه يوم الرحيل، إذ نحن قوم نمارس الفن والمتعة وليس التعب والارهاق.
- · ضرورة تكثيف الدعاية للمهرجان ودعوة التجمعات الجماهيرية كالمدارس والجامعات والنقابات والمصانع وفق خطة منظمة محكمة ومسئولة، لأن نجاح المهرجان مرتبط بالتواجد الكثيف للجمهور.
- · توصى اللجنة بتغيير مسمى جائزة الديكور الى جائزة السينوغرافيا مع اتاحة الحرية للجنة التحكيم لمنحها لعنصر واحد منها أو تقسيمها الى ثلاث جوائز لعناصر “الديكور – الأزياء – الإضاءة”.
- · نظراً لتميز عنصر التمثيل وتشجيعاً له توصى اللجنة بزيادة جوائز التمثيل لتكون جائزة أفضل ممثل وممثلة دور أول، وجائزة أفضل ممثل وممثلة دور ثان، كما توصى اللجنة بإضافة جائزة بافضل استعراضات.
- · توصى اللجنة برفع القيمة المالية لجوائز المهرجان تشجيعاً للمبدعين فى مختلف عناصر العرض المسرحى.
- · توصى اللجنة تشجيعاً للعروض الفائزة بتقديمها على مسارح البيت الفنى بالقاهرة بالاضافة الى التجول فى الاقاليم حتى تعم الفائدة فى جميع المحافظات .
- · توصى اللجنة بإقامة المهرجانات النوعية الثلاث “البيوت – القصور – القوميات” بطريقة التتابع وليس بطريقة التوازى حتى تتسع رقعة المشاهدة أمام الجماهير الواسعة .
- · نداء وإهابة للمسرحيين وليس مجرد توصية أين أنتم مما يحدث على أرض الواقع المصرى والإقليمى بل والعالمى …
إن ما يتعرض له الوطن من جماعات الارهاب والتطرف والعنف يحتاج منكم المزيد من الجهد … لأنه قضية فكر وثقافة قبل أن تكون قضية أمن وقتال، وليس هناك أفضل من سلاح الفكر والفن والثقافة لمواجهة تيارات التخلف من أجل بناء الدولة الحديثة التى نريدها.
وكانت النتائج كالتالى:
أولاً شهادات التقدير:
– شهادة تقدير عن الأداء الجماعى لفرق قصر ثقافة موط المسرحية عن العرض المسرحى “عيون بهية”.
– شهادة تقدير عن الأداء الجماعى لفرقة قصر ثقافة ساحل سليم المسرحية عن العرض المسرحى “الهلالى”
– شهادة تقدير عن الأداء الجماعى لفرقة قصر ثقافة مرسى مطروح المسرحية عن عرض “زعف النخيل”.
ثانياً جوائز الاشعار:
– جائزة ثانية وقدرها 1000 جنيه “الف جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة لـ محمد عوض الله عن عرض “الهلالى” لفرقة ساحل سليم – أسيوط.
– جائزة اولى وقدرها 1500 جنيه “الف وخمسمائة جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة الى أيمن حافظ عن عرض “عريس لبنت السلطان” لفرقة قصر ثقافة العمال بشبرا الخيمة.
ثالثاً جوائز الالحان:
– جائزة ثانية وقدرها 1000 جنيه “الف جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة الى هشام مصطفى عن عرض “قبلة الريح” لفرقة قصر ثقافة الجيزة.
– جائزة أولى وقدرها 1500 جنيه “الف وخمسمائة جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة الى وليد خلف عن عرض “عريس لبنت السلطان” لقصر ثقافة العمال بشبرا الخيمة.
رابعاً جوائز التمثيل { سيدات }:
– جائزة ثانية وقدرها 1000 جنيه “الف جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة مناصفة بين وفاء عبد السميع عن عرض “عريس لبنت السلطان” لفرقة قصر ثقافة العمال بشبرا الخيمة، ورانيا شعبان عن عرض “ضل راجل” لفرقة قصر ثقافة الفيوم.
– جائزة أولى وقدرها 1500 جنيه “الف وخمسمائة جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة مناصفة بين ايمان السويدى عن عرض “ماكبث” لفرقة قصر ثقافة طنطا، و دينا مجدى عن عرض “فويتسك” لفرقة قصر ثقافة المحلة الكبرى.
خامساً جوائز التمثيل { رجال }:
– جائزة ثانية وقدرها 1000 جنيه “الف جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة مناصفة بين أحمد جابر عن عرض “الملك هو الملك” لفرقة قصر ثقافة الانفوشى، وباسم القرموط عن عرض “فويتسك” لفرقة قصر ثقافة المحلة الكبرى.
– جائزة أولى وقدرها 1500 جنيه “الف وخمسمائة جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة مناصفة بين وائل مصطفى عن عرض “ماكبث” لفرقة قصر ثقافة طنطا، و محمود متولى عن عرض “النبى المقنع” لفرقة قصر ثقافة كفر سعد.
سادساً جوائز الديكور والملابس:
– جائزة ثانية وقدرها 1000 جنيه “الف جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة مناصفة لكل من أبو العلا صابر صابر عن ديكور عرض “عريس لبنت السلطان” لفرقة قصر ثقافة العمال بشبرا الخيمة، محمد عبد العظيم ندا عن ديكور عرض “زعف النخيل” لفرقة قصر ثقافة مطروح
– جائزة أولى وقدرها 1500 جنيه “الف وخمسمائة جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة الى سمير زيدان عن ديكور وملابس عرض “ماكبث” لقصر ثقافة طنطا.
سابعاً جوائز الاخراج :
– جائزة ثانية وقدرها 2000 جنيه { الفان جنيه } وشهادة تقدير من الهيئة العامة لقصور الثقافة مناصفة بين السيد فجل عن عرض “ماكبث” لقصر ثقافة طنطا، ومحمد الخولى عن عرض “عريس لبنت السلطان” لقصر ثقافة العمال بشبرا الخيمة.
– جائزة أولى وقدرها 3000 جنيه “ثلاثة الاف جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة مناصفة بين خالد عبد السلام عن عرض “فويتسك” لقصر ثقافة المحلة الكبرى، وخالد توفيق عن عرض “النبى المقنع” لقصر ثقافة كفر سعد.
ثامناً جوائز العرض:
– جائزة ثانية وقدرها 4000 جنيه “أربعة الاف جنيه” ودرع من الهيئة مناصفة بين عرض “ماكبث” لفرقة قصر ثقافة طنطا، عرض “فويتسك” لفرقة قصر ثقافة المحلة الكبرى.
– جائزة أولى وقدرها 5000 جنيه “خمسة الاف جنيه” ودرع من الهيئة إلى عرض “النبى المقنع” لفرقة قصر ثقافة كفر سعد.
ثم أعلنت توصيات فرق البيوت كما يلى:
- · تتقدم اللجنة بخالص الشكر والتقدير لإدارة المهرجان للجهد المبذول حفاظاً على المستوى العام والخروج بالمهرجان إلى النور فى تلك الظروف الصعبة التى تمر بها مصر وتخص بالذكر رئيسة المهرجان والمنسق العام للمهرجان وكل من ساهم فى هذه الدورة كل فى تخصصه، كما تتوجه اللجنة بالشكر والتقدير لكل الفرق المشاركة وما تحملته من مشقة لإمتاع الجماهير التى كانت أقل العناصر حضوراً، لذا توصى اللجنة بضرورة تكثيف الدعاية فى المهرجانات القادمة حرصاً على حضور أكبر عدد ممكن من الجماهير.
- · توصى اللجنة باختيار مكان مجمع لجميع عروض المهرجان “بيوت – قصور – قوميات” حرصاً على أن يتابع الجمهور العروض بسهولة وكذلك حتى تتابع الفرق المشاركة كافة عروض المهرجان.
- · توصى اللجنة بتخصيص جائزة مالية للتخصصات التالية “الإضاءة – السينوغرافيا – التعبير الحركى”.
- · توصى اللجنة باستحداث جائزة خاصة قيمتها 2000 جنيه “الفان جنيه” باسم جائزة لجنة التحكيم الخاصة لأفضل عرض جماعى متميز.
- · تكثيف الورش الفنية لكافة تخصصات العمل الفنى “تمثيل – اخراج – ديكور” ومتابعة تطور الفرق المشاركة فى هذه الورش وتطوير مستوياتها الفنية مما يعود بأكبر الأثر على تطور المستوى والعملية الفنية.
اعقبها توزيع الجوائز على الفائزين كالتالى:
قررت اللجنة حجب جائزتى الأشعار والألحان، واستحداث مجموعة من الجوائز البديلة وهى:
جائزة التحكيم الخاصة فى الماكياج:
وقيمتها 1000 جنيه “الف جنيه” تذهب الى خلود عن عرض “كرنفال الأشباح” لبيت ثقافة بور فؤاد.
جائزة التعبير الحركى:
– المركز الثانى وقيمتها 1000 جنيه “الف جنيه” يحصل عليها عمرو عجمى عن عرض “كرنفال الأشباح” لبيت ثقافة بور فؤاد.
– المركز الأول وقيمتها 1500 جنيه “الف وخمسمائة جنيه” يحصل عليها على أمين عن عرض “طاقة شوف” لبيت ثقافة قوص.
جائزة لجنة التحكيم الخاصة لافضل سينوغرافيا: وقيمتها 1000 جنيه يحصل عليها محمد الطايع عن عرض “رقصة الموت”.
جائزة لجنة التحكيم الخاصة لافضل عرض أداء جماعى: وقدرها 2000 جنيه “الفان جنيه” وحصل عليها عرض “الكل يبحث عن مؤلف” لفرقة طامية .
ثانياً جوائز التمثيل { سيدات }:
– جائزة ثانية وقدرها 1000 جنيه “الف جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة إلى نور الله عثمان عن عرض “انسوا هيروسترات” لفرقة بيت ثقافة احمد بهاء الدين .
– جائزة أولى وقدرها 1500 جنيه “الف وخمسمائة جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة إلى ريهام عبدالرازق عن دورها فى عرض “رقصة الموت” لفرقة بيت ثقافة مصطفى كامل .
ثالثاً جوائز التمثيل { رجال }:
– جائزة ثانية وقدرها 1000 جنيه “الف جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة إلى محمد صديق عن دوره فى عرض “ابن عروس” لفرقة بيت ثقافة المنشأة – سوهاج .
– جائزة أولى وقدرها 1500 جنيه “الف وخمسمائة جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة إلى ضياء الحق المطيرى عن عرض “انسوا هيروسترات” لفرقة بيت ثقافة احمد بهاء الدين – اسيوط.
رابعاً جوائز الديكور:
– جائزة ثانية وقدرها 1000 جنيه “الف جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة إلى فراج محسب عن ديكور عرض “طاقة شوف” لفرقة بيت ثقافة قوص.
– جائزة أولى وقدرها 1500 جنيه “الف وخمسمائة جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة الى هانى اللقانى عن ديكور عرض “تراحيل” لبيت ثقافة بركة السبع – المنوفية.
خامساً جوائز الاخراج:
– جائزة ثانية وقدرها 2000 جنيه “الفان جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة إلى مصطفى ابراهيم مخرج عرض “ابن عروس” لبيت ثقافة المنشأة – سوهاج.
– جائزة أولى وقدرها 3000 جنيه “ثلاثة الاف جنيه” وشهادة تقدير من الهيئة إلى وصال عبدالعزيز مخرج عرض “رحلة حنظلة” لبيت ثقافة القبارى.
سادساً جوائز العرض:
– جائزة ثانية وقدرها 4000 جنيه “اربعة الاف جنيه” ودرع من الهيئة لعرض “ابن عروس” لفرقة بيت ثقافة المنشأة .
– جائزة أولى وقدرها 5000 جنيه “خمسة الاف جنيه” ودرع من الهيئة لعرض رحلة حنظلة. لفرقة بيت ثقافة القبارى.